الأربعاء، 3 يونيو 2009

هل يحتاج الله الى مساعده (حسنتين وجه + تجاعيد+ظل)= يقين بالمسيح( اضغط هنا لمشاهده الفيدييو المضحك)



هل يحتاج الله ان نساعده...


الله نتعرف على وجوده من التدبر فى الكون واجابتنا حين نسأله وللا يمكن ان يتجسد ابدا اوتكون له أم تتجسد على وجه انسان ..ولكن ماذا نقول للخزعبلات التى ملأت عقول العالم.

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

قبل أن يأتي الإسلام كان عرب الجزيرة يعيشون حياة اجتماعية لا تختلف كثيراً عن حياة بقية الشعوب في ذلك الوقت، ولا حتى في وقتنا هذا، فكان النساء يختلطن بالرجال في الحفلات وفي المناسبات العامة مثل الحج وسوق عكاز. وكان العرب يشربون الخمر في حفلاتهم ويستمعون إلى غناء الجواري، خاصةً في مكة التي أحضر تجارها عدداً كبيرة من الجواري من الشام والحبشة وغيرها. ومثلهم مثل غيرهم من المجتمعات كان لابد من وقوع الرجال والنساء في حبائل الحب مما دفع بعضهم إلى الخيانة الزوجية التي كانت معروفة في مجتمع يثرب عندما دخلها النبي وكثرت عليه شكاوى الرجال الذين كانوا يتهمون زوجاتهم بالخيانة فأنزل الله آيات الملاعنة من أجلهم (الذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم). ولا بد أن اللواط كان معروفاً في تلك المجتمعات كذلك. واستمر الوضع كما هو في يثرب لعدة سنوات بعد أن انتشر الإسلام فيها. فما الذي حدث فغير المجتمعات الإسلامية إلى ما هي عليه اليوم؟
لأن الإسلام جاء في وقت كانت فيه الأمية هي القاعدة، نشأت طبقة من الناس القلائل الذين كانوا يعرفون القراءة والكتابة، عُرفوا باسم "القُراء". بعد موت النبي انتشر هؤلاء القراء في الأمصار ليعلموا الناس القرآن والفقه، وصار لكل واحد منهم مدرسته الخاصة واتباعه من التلاميذ الذين بدورهم أصبحوا أساتذة في الأمصار الجديدة التي أُضيفت إلى الإمبراطورية الإسلامية إثر الفتوحات. وعند

لا للتطرف يقول...

@غير معروف
تشرفت بمرورك بمدونتى , وأرجو متابعه حديثك الشيق وسردك للتاريخ الاسلامى ورأيك فيه مهما كان من وجهه نظرك.
تحياتى اليك