الأحد، 31 مايو 2009

نحن فتيات عائلات محترمات (اضغط هنا لمشاهدة الفيدييو ولكن نحذرك من فقع ال...)







فضيحه سكرتيره زكريا بطرس وادمن غرفه البلتوك only_way





يوم السبت كان الناس يستعدون لوقفة عرفات
وعيد الأضحى، وكان في عالم الإنترنت وساحته تدور معركة حامية تنتظر السقوط الأكبر لزكريا بطرس وبطانته، ففي غرف البالتوك وأكثر تحديدا غرفة وسام -الإسلامية- من جهة وغرف زكريا بطرس التي تسب الإسلام من جهة أخرى، حيث كان في غرفة وسام يعلن عن مفاجأة لفضح زكريا بطرس. أعلنت غرفة وسام أنها ستذيع تسجيلاً بالصوت والصورة لسكرتيرة زكريا بطرس وذراعه الأيمن - وأسمها الحقيقي
( رفقة). وهو اسم يهودي، وأسمها في غرف البالتوك أمون رع ولها اسم آخر هو لولتوك وهى تمارس الجنس على الشات مع أهم مسئول في غرف زكريا بطرس على البالتوك وذراعه الأيسر ومعروف جداً باسم أونلى واى وأسمه الحقيقي صمويل ملاك وهو مصري يعيش في بريطانيا. والإثنان هما ضلعا المثلث الذي يمثل زكريا بطرس مؤخرته العريضة.
وحصلت الطريق على نسخة من التسجيل الفضيحة ومدته حوالي عشر دقائق بعد التنويه بأن آمون رع وهى اسم يعرفه كل من يدخل البالتوك هي نفسها رفقة وصورتها وكلمات تقول إنها الأونر أي مديرة - غرفة القمص زكريا بطرس وذراعه اليمنى وأونرغرفة ألوهيم، وهو اسم الإله اليهودي،التي (تسب الإسلام أيضاً) والأدمن
أونلى واى. ثم تظهرصورة من صفحة روم الوهيم على البالتوك التي تسب الإسلام على مدار أربع وعشرين ساعة وتظهر في أعلى الصفحة صورة رفقة - الثانية من اليمين- بعدها تظهر صورة أونلى واى بشعره الأبيض.
يبدأ الفيلم الحقيقي بعد مرور حوالي دقيقتين من بدايته ويبدوا التسجيل تم في المنتصف -أوعلي الأقل ليس من بداية الحوار - حيث يسمع صوت أونلى واى ويعرفه كل من يدخل غرف البالتوك يقول لرفقة كلمات جنسية فاضحة، عاوزك ..... وسط شفايفك من تحت ، ثم يظهر حوار على الياهو ماسنجر وفيه نيم أمون رع وأونلى واى . مما يدل أن التسجيل حقيقي وأن الاختراق تم بحرفية عالية. الحوار كله كلمات جنسية وشهقات وتأوهات من رفقة- أمون رع- وهى في حالة نشوة ويسمع صوت أونلى واى وهو يقول لها شايفة يا رفقة بيد مع ازاى.
وتظهر رفقة وهى ترتدي قميص نوم في حين يظهر في الكام أونلى واى وهو يدخن سيجارة. وتظهر وهى تدخن سيجارة في أحد مشاهد الجنس ويظهر هو يصب كأس خمره في مشهد آخر.
وبعدها نامت رفقة على السرير بنفس قميص النوم وهى ممسكة بالتليفون والكاميرا موجهة نحوها واستمرت في مشاهد الجنس. أما أونلى واى -صمويل ملاك - فإنه يظهر عضوه الذكرى أمام الكاميرا ولكن تم تغطيته بدائرة سوداء .
وهو يقول لها وريني..... من تحت ومن فوق ومن كل حتة وبعدها ترفع رفقة رجليها لأعلى وهى مازالت على السرير والكاميرا موجهة نحوها .وكانت المفاجأة بعد مضى ثمان دقائق من الفيلم - وقد أوشك على الانتهاء - إن الفيلم عرض صوراً فوتوغرافية تجمع بين رفقة وزوجها مع أونلى واى وزوجته. وصورة أخرى تجمع بين أونلى واى وزوج رفقة حيث يرتدى في الصورة اونلى واى تى شرت أصفر ويبدو ستة أنه تجاوز الستين. وفى إحدى الصور تظهر رفقة - المعروفة على البالتوك بإسم أمون رع والتي ظهرت في الفيلم - مع زوجها وهو صديق لاونلى واى ويعمل معه في إدارة الروم. ثم ظهرت رفقة مع أونلى واى في صور فوتوغرافية في مناسبات مختلفة مما يثبت إن الشخصين اللذين ظهرا في الفيلم هما بالفعل رفقة- والمعروفة أيضا على البالتوك بإسم آمون رع سكرتيرة زكريا بطرس وذراعه الأيمن- ومساعده صواميل ملاك وذراعه الأيسر والمعروف بإسم اونلى واى على البالتوك .
وفى تفسير ما حدث يقال إن زوج رفقة هو الذي أراد الانتقام من زوجته بسبب علاقتها مع أونلى واى - وأنه هو الذي سجل فضيحتها مع أونلى واى . ورأى آخر يقول إن الذي كان يتجسس على أونلى واى ورفقة - أمون رع - هي عزة - وعزه أيضاً أدمن في غرف زكريا بطرس التي فيها حوالي 70 أدمن ، وأدمن بلغة البالتوك يعنى مدير غرفة ويقال إنها فعلت ذالك انتقاماً من أونلى واى الذي تحبه من طرف واحد واعترفت فعلاً بحبها له رغم أنها متزوجة من جرجس أذيع ذالك التسجيل الصوتي بين عزة وصديقتها المجدلية .
والرأي الثاني وهو الأقوى يقول إن شاباً مسلماً يلقب نفسه بإسم مسالم هو الذي اخترق أجهزة أونلى واى ورفقة وأنه هو الذي سجل لهما الفضيحة أو على الأقل عمل- هاكرز- أي سرق التسجيل الموجودة على الجهاز.
المفاجأة ليست فقط في سقوط زكريا بطرس بقطع ذراعيه الاثنين وفضح أبرز مساعدين له وهما يمارسان الجنس على الشات بالصوت والصورة ولكم في التحدي الذي ظهرت به روم وسام وهى تعلن أنها ستذيع تسجيلاً لهما بعد أربع وعشرين ساعة. وقد حمل الفيلم على موقع اليوتوب وطلب ممن كانوا في الروم أن يذهبوا له لمشاهدته على الموقع الذي أنزله لهم. يقال فيما حدث إن زكريا بطرس وأتباعه اتصلوا بإدارة البالتوك في نيويورك لعرقلة إذاعة الفيلم. ولكن لم تفلح جهودهم
وفى اليوم الثاني جاءت مسئول من إدارة البالتوك إلى روم وسام يعتذر عن عدم عرض الفيلم لأن ليس حدث في الأمر.
وكانت آخر مفاجأة أن اونلى وى ظهر في إحدى غرف زكريا بطرس على البالتوك وأعلن أنة ليس هناك إنساناً معصوماً وأنه لن يكون أدمن مرة أخرى ومن ناحية أخرى يتردد في الدوائر التنصيريه التي تمول وتحرك زكريا بطرس بأنها تبحث عن بديل له بعد أن تكررت فضائحه هو وأتباعه وسقطائه. واتهامه باغتصاب طفل في استراليا منذ سنوات . ومن أحدث فضائحه العلمية أنه قال إن كلمة علقة جاءت في الكتاب المقدس قبل أن يأتي بها القرآن الكريم فعرف بإسم حرامي العلقة على البالتوك وهو أحدث أسمائه .
تعليقى الفقير...
اننى أرى فى هؤلاء الناس مرض نفسى كبير يتخطى حاجز التعصب والكراهيه وذلك للأسباب التاليه:
1-قيا مهم بممارسه الجنس الهاتفى بالباتوك فقى نفس الوقت الذى كانوا يهاجمون فيه الاسلام ويسبونه دليلا على انهم يريدون أن يؤكدوا هاتف داخل نفوسهم المريضه كأنه يقول أحنا غيركم...أحنا غيركم..بصوت عالى.
2-من المفروض طبعا نظرا لتلك الصور أنهم شبعوا من بعض ولكن أصرارهم على ممارسه الجنس الهاتفى وأستخدام العاده السريه لهو دليل على مرض هؤلاء الاشخاص النفسى وهذا ينبهنا الى نوعيه الاشخاص التى تهاجمنا...
3-أصرار ذلك الرجل على العاده السريه ومع امرأه قبيحه المنظر مثل تلك المرأه على الرغم من أنه يعيش فى دوله أوربيه مليئه بأصناف مجتلفه من العاهرات أن أراد لهو دليل أقوى على مرضه النفسى..
أخيرا كلمة الى زكروتا بؤلظ...
يكفيك كشف حقيقتك أمام نفسك...فمن غدا غير الله عليك حسيبا...
كم كنت امنى عدوا يمكن مهادنته والاتفاق معه او الاختلاف ..ولكن عدوا مثلك انت وأتباعك يدرون أنهم خطأ بحكم عقلهم البشرى ويصرون على العداوه لمجرد العداوة لا ندرى انضربكم أم ان حقد كقلوبكم عليكم اليوم حسيبا..
تحياتى

السبت، 30 مايو 2009

المدلس الكبير زكريا بطرس (مزيف التاريخ)

SAY NO TO BOTROS AND ALL EXTREMISTS
COULD THIS POSSIBLY BE A MAN OF RELIGION
Look at how hatred and evil, which it seems
من هو زكريا بطرس
هو احدى المدلسين الذى يحاول ان يشتهر كالعديد من المرضى النفسيين بمهاجمه الاسلام والمسلمين ويظهر هذا الدجال فى أحدى القنوات الفضائيه المسيحيه المتطرفه والمعروفه بأسم الموت (الحياة)سابقا ويعمد خلال برنامجه الى قراءة الاسلام من كتب تراثيه معروفه أو غير معروفه وتزييف ماجاء فيها وخاصة تلك التى كتبها بعض الملاحده أو محبى الشهوة الذين أمتلىء بهم العصر الأموى والعباسى والذين أدوا الى نشر الفجور والخلاعه فى بعض الفترات والتى أدت الى ضعف تلك الدول و أنهيارها, الا انه جدير بالذكر أن وجودهم يعد دليلا على ماكان فى تلك الدول الاسلاميه من حريه كبيرة للرأى والتعبيرلم تدركها الدول الغربيه الا فى قرون متأخره وهو ما يدحض ادعاءات الحاقدين على الاسلام من ان الاسلام دين قائم على العنف وقتل الفكر وحريه الرأى وكذلك تلك التى تصدر من المتطرفين الاسلامين
وأصحاب الجماعات الاسلاميه المتشدده.
تاريخ زكريا بطرس
هو ليس لديه أى تاريخ جدير بالأهتمام الا اننا يمكن ان نلخصه بأنه فقد أخيه فى أحدى المشاجرات على يد أحى الاشخاص المسيحيين فى منطقه ريفيه, قام بها بالعديد من الاعمال المنافيه للأداب, ومارس الزنى فى استراليا واللواط فى انجلترامع احدى الاطفال الاقباط فخافت الكنيسه من الفضيحه وابعدته,فذهب الى قبرص ليقوم بتفريغ غضبه وحقده وطبعا الزنى هناك على ودنه وهو شهير بين متصفحى الانترنت
بأسم زكروتا بؤلظ.
وعموما هذا مقال للاستاذ ناجى عباس من جريدة المصريون يكشف فيه حقيقته القذرة.

ناحي عباس : بتاريخ 28 - 7 - 2008
كنت قد انتويت الكتابة عن زيارة باراك اوباما لأوروبا، وتحديداً لبرلين، وكلمته امام قرابة مائة الف شخص في ساحة النصر وسط برلين، والتعاطف الكبير الشعبي والرسمي، الذي يعكس الرغبة الأوروبية الحقيقية في حدوث تغيير في الولايات المتحدة، وبالتالي في السيياسات الدولية بشكل عام، علاوة على اعادة " تنفيض" الغبار المنثور على جسد العلاقات الأمريكية الأطلسية بشكل عام، حتى لو أدى الأمر الى تعديل الموقف الألماني من عدة قضايا لدعم المرشح الأمريكي الشاب اوباما، ، ما قد يتضمن زيادة القوات الألمانية في افغانستان مثلاً، ولو بنحو الف جندي اضافيين مطلع العام القادم وبعد حكم محكمة اول درجة في قضية العبارة ومنح البراءة للشريف ممدوح اسماعيل وصحبته الأبرار حدثتني نفسي للكتابة في مآثر الشرفاء من امثال دوحة على مدى الخمس وعشرين عاماً الماضية، الا انني عدلت عن الفكرة ايضاً انتظاراً لحكم الاستئناف الذي طلب به النائب العام، وحتى لا يبدو ما سأكتب وكأنه تعقيب على حكم محكمة قبل صدور حكم نهائي ثم وصلتني معلومات لا بأس بها حول عدد من الفضائح الدبلوماسية – اذا جاز التعبير – في برلين ، وتحولها الى حديث المساء هنا وهناك في المطاعم والبارات، وجلسات النميمة اليومية ، وبين طلاب واساتذة الجامعات ، وحتى في الكنائس والمساجد ، وقررت الكتابة في ذلك، لكن ما أن بدأت حتى غيرت رأيي مرة أخرى، ومرد ذلك ان بعض الأصدقاء الأعزاء من القراء الدائمين لـ"المصريون" - ومن بينهم اقباط اقحاح صعايدة جدعان احبهم واحترمهم - شعروا باستغراب شديد من نشر الأخ والصديق العزيز محمود سلطان في عموده يوم الأحد – نص الرسالة التي وصلته من القس زكريا بطرس ، وفيها يطلب الأخير من الزميل رئيس التحرير اعادة نشر مقال الانبا شنودة الاسبوعي القاهري، والكف عن نشر مقالات الأخوة والاساتذة محمد حلمي القاعود وجمال حشمت وعصام العريان ، لاعتقاد بطرس انهم من اخوان الشياطين الذين ينعقون ويروجون لخط الوهابيين ، ما سيسبب أبلغ الأذى للمصريون – الصحيفة – وكلنا نعلم بالطبع مدى حب وعشق بطرس للمصريون – الصحيفة - وبالتالي سيضر ما يكتب الأساتذة الأفاضل بالوحدة الوطنية بين المسلمين " العرب " والاقباط المصريين .. تساءل الأصدقاء ان كان بطرس يستحق هذا الشرف، وحاولت وضع الأمر في نصابه وشرح حقيقة ان اختلاف " المصريون " مع طرف لا يمنعها من نشر ما يريد نشره، وهناك امثلة عديدة على ذلك منذ بدايات المصريون الأولى، وبالمناسبة أذكر أن طلب مني صديق قبطي – وهو استاذ جامعي فاضل - ان اوضح لمن لا يعلم من قراء المصريون حقيقة أحد القساوسة ومنبته وأصله، وسبب عدائه لشعب مصر بأقباطه قبل مسلميه، رغم ادعائه الكاذب بأن ما يقوم به ليس الا دفاعاً عن الأقباط ، وهم منه براء – فنزعته العدائية لكل ما هو مصري و مسلم وعربي، تعود في الأصل لأسباب أخرى غير ما يدعيها ، ووجهة نظر المسيحيين المصريين فيه لا تبتعد كثيراً عن وجهة نظر اخوانهم المسلمين، وأن كان الأقباط يعلمون بأكثر مما يعلمه المسلمون – وهذا هو مربط الفرس في خلافه مثلاً مع بعض اقطاب الكنيسة المصرية، – وذكر لي الصديق القبطي بالأمس فقط ما لم أكن أعلمه بالفعل من قبل، ومفاده ان المسيحيين المصرين لا يعتبرون هذا الشخص مسيحياً من اصله، ليس فقط منذ ان أعلن الانبا بيشوي – سكرتير المجمع المقدس للكنيسة الارثوذكسية ان هذا الشخص موقوفاً عن الصلاة والتعليم في الكنيسة الارثوذكسية منذ امد بعيد لاعتناقه المذهب الخمسيني. وهو مذهب لا تعتبره الكنيسة الارثوذكسية من المسيحية في شيء، وأقرب الى النحلة منه الى الديانة – حسب صديقي القبطي الارثوذكسي المحب لكنيسته والمدافع عنها – وهذا حسب رأيه ليس بجديد – لكنهم يعتبرونه ليس مسيحياً بسبب تاريخه الأسود مع الكنيسة الارثوكسية نفسها، ، ، فقد كان هذا القس الشتام – حسب صديقي القبطي - أول من استخدم المنهج نفسه الذي يتبناه الآن ضد الكنيسة ورؤوسها، وأول من اشاع عن الانبا كيرلس السابق، اشاعات مهينة، بل كان أول من اشاع عن الانبا شنودة الحالي اشاعة ان من ربته وأرضعته سيدة مسلمه، وانه يلعب دوراً تخريبياً لصالح الحكومة لشق الكنيسة، وكان هذا الدعي هذا – حسب صديقي – أول من اشاع ايضاً ان المتنيح متى المسكين، لعب لصالح السادات منذ مجيئه ضد الكنيسة مقابل مصالح ماديه حقيقية لكل اقربائه.، وغير ذلك كثير، ما دفعني لتخصيص مساحة مقالي اليوم لسرد بقية ما يعرفه المخلصون من اقباط مصر والمهجر وهم الأغلبية في كل الأحوال وحسب صديقي فالرجل المشار إليه بدأ اول قائمة اكاذيبة بحدوتة أخيه الذي قُتل وعُذّب وقُطع لسانه على يد المسلمين ، ولاستكمال عملية التدليس لم يستكمل الحكاية ، أي توقف فقط عنذ القتل، لكن ما يعرفه الأقباط هو نفسه ما أخبره الأب المتنيح متى المسكين له بنفسه عام 1969 فور صدور قرار بعودته الى كنيسة مار مرقص القاهرية بعد تجميد وقفه، فالتقاه المتنيح المسكين وطلب منه التوقف عن محاولاته تشويه المسلمين، وتحميلهم مسؤولية مقتل أخيه، فالكنيسة تعلم تمام المعرفة ان من قتلوا أخاه ثلاثة، اثنان منهم من المسيحيين، بل أن احدهما شماس وانهم اشركوا معهم أحد فقراء البلدة من الدراويش- وهو غير معروف الملة حتى الآن لاختفائه حينها - لتحميله مسؤولية جريمة القتل حال كشفها، وانهم اقدموا على فعلتهم تلك لغسل العار لاكتشافهم ان شقيق هذا القس الملوث الكبير كانت له علاقة مع زوجة الشماس، ، وان اقباط القرية بالكامل يعلمون التفاصيل ، وحذّر المسكين الرجل، الا انه لم ينته، فتم ايقافه مرة ثانية ثماني سنوات ونصف من عام 1978، وحتى 1987 بعد محاكمة كنسية في عصر الانبا الحالي شنودة، ولم تُنشر تفاصيل المحاكمة الكنسية حتى الآن، لورود معلومات فيها تمس عائلات كنسية عدة، وبات هذا الشخص من حينها سبباً اضافياً للخلاف بين المتنيح متى المسكين، والانبا الحالي بعد ذلك – حسب صديقي – اكتشفت الكنيسة ان المذكور فور سفره الى استراليا عام 1992 وقع في الخطيئة مع فتاة قبطية فطلبت الكنيسة عودته، ، ومنعاً للفضيحة طلبت منه التوجه الى انجلترا والتوقف عن العمل في استراليا،، ، بعد ذلك سقط هو نفسه سقطة جديدة وسافلة مع طفل مصري داخل الكنيسة في برايتون، وارسل الأب للكنيسة في مصر مهدداً بقتل هذا الكاهن العار اذا استمر في الكنيسة، ومنعاً للفضيحة ضغطت الكنيسة على الرجل فقدم استقالته، وبدا بتمويل من بعض اقباط سويسرا وفرنسا والمانيا يقدم برامج خايبة عدائية بحق المسلمين ونبيهم وقرآنهم، ، وبقية القصة معروفة.هذا هو ما حكاه صديقي القبطي – استاذ الجامعة المحترم – عن الشخص المذكور، وهي حكايات لا تستحق بالطبع التضحية بمساحة المقال، ، لكشف خفاياه، وحواديته، وكلها مسجلة داخل سجلات ووثائق المحاكمات الكنسية ، وتحت يد بعض الاباء في مصر اكثر من ذلك .